منتديات كشــف الحقـيـقة

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة( منتديات كشــف الحقـيـقة) سنتشرف بتسجيلكم شكرا
ادارة منتديات كشــف الحقـيـقة


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات كشــف الحقـيـقة

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة( منتديات كشــف الحقـيـقة) سنتشرف بتسجيلكم شكرا
ادارة منتديات كشــف الحقـيـقة
منتديات كشــف الحقـيـقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عهود مختلفة لكتابة التوراة والتلمود

اذهب الى الأسفل

عهود مختلفة لكتابة التوراة والتلمود Empty عهود مختلفة لكتابة التوراة والتلمود

مُساهمة من طرف عراق الجديد الجمعة فبراير 27, 2009 8:07 am

:بس:
إن أهم أسفار العهد القديم هي أسفار القسم الأول التي ينسبها اليهود إلى موسى، ويعتقدون أنها بوحي من الله وأنها تتضمن التوراة، ولكن هذا الادعاء أثبت زيفه عدد من الباحثين من خلال ملاحظة اللغات والأساليب التي كتبت بها هذه الأسفار، وما تشتمل عليه من موضوعات وأحكام وتشريعات، والبيئات الاجتماعية والسياسية التي تنعكس فيها، حيث ثبت لديهم أنها ألفت في عصور لاحقة لعصر موسى بأمدٍ غير قصير، حيث يقع عصر موسى على الأرجح حوالي القرن الرابع عشر أو الثالث عشر قبل الميلاد، بينما ألف معظم سفري التكوين والخروج حوالي القرن التاسع قبل الميلاد، وأن سفر التثنية قد ألف في أواخر القرن السابع قبل الميلاد، وأن سفري العدد واللاويين قد ألفا في القرنين الخامس والرابع قبل الميلاد، أي بعد النفي البابلي، (وهو إجلاء بني إسرائيل إلى بابل سنة 587 قبل الميلاد)، كما أن هذا الزيف يتبين من خلال ما تشتمل عليه هذه الأسفار من عقائد وشرائع مختلفة تعكس الأفكار والنظم المتعددة التي كانت سائدة لديهم في مختلف أدوار تاريخهم الطويل، وهذا ما يثبت أن هذه الأسفار جميعها مكتوبة بأقلام اليهود.

أما بالنسبة إلى بقية الأسفار، فإن الباحثين يرجحون أن قسماً منها قد ألّف في الفترة الواقعة بين النصف الأخير من القرن التاسع وأوائل السادس قبل الميلاد، ويشمل هذا القسم أسفار يوشع والقضاة وصموئيل والملوك والأمثال ونشيد الأناشيد ومعظم أسفار الأنبياء، وأن قسماً آخر منها قد ألف في الفترة الواقعة بين أوائل القرن السادس وأواخر القرن الرابع قبل الميلاد، ويشمل هذا القسم أسفار يونس وزكريا وقسماً من سفر دانيال.

كانت هذه ما يسمى بالأسفار الظاهرية أو العلنية، ولكنه يوجد في نظر اليهود أسفار يهودية قديمة أخرى لم يدخلوها في أسفار هذا العهد، ويطلقون عليها اسم الأسفار الخفية، ومنها الأسفار التي تزيد بها الترجمة السبعينية عن الأصل العبري.

وبعض الأسفار الخفية غير مقدس ولا معتمد في نظر اليهود، بينما بعضها الآخر مقدس، أي معترف بأنه موحى به ومعتمد في نظرهم، ولكن رأى أحبارهم وجوب إخفائه، وقرروا أنه لا يجوز أن يقف عليه الجمهور، ولا أن يدرج في أسفار العهد القديم. وإلى هذا يشير القرآن الكريم إذ يقول في اليهود: {وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نوراً وهدى للناس تجعلونه قراطيس تبدونها وتخفون كثيراً}[الأنعام:91]، وإذ يقول: {يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيراً مما كنتم تخفون من الكتاب}[المائدة:15]، ويقول أيضاً: {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بينّاه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون}[البقرة:159]، ويقول أيضاً: {إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمناً قليلاً أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم}[البقرة:174].

ومن هنا يظهر أن السفر قد يكون خفياً ومقدساً في آن واحد عند اليهود، ويظهر أن الاصطلاح اليهودي لمدلول كلمة "الخفي" يختلف بعض الاختلاف عن مدلول كلمة الخفي في الاصطلاح المسيحي، فالمسيحيون يطلقون كلمة "الخفي" على كل سفر يرون أنه غير مقدس، أي غير موحى به، سواء كان في نظرهم صحيحاً في حقائقه وفي نسبته إلى مؤلفه، أو في كلتيهما كإنجيل برنابا وكتاب "أعمال الرسل" لبرنابا، حيث لا يعترف المسيحيون بصحة ما جاء فيهما ولا بصحة نسبتهما إلى برنابا.

أما أسفار التلمود، فإنها كما يبدو خطّت على يد أحبار اليهود وربانييهم وفقهائهم المنتمين إلى فرقة الفريسيين (أشهر فرق اليهود) في شؤون العقيدة والشريعة والتاريخ المقدس... وقد ألف ثلاثة وستون سفراً في القرنين الأول والثاني بعد الميلاد، وأطلق عليها اسم "المشناه"، بمعنى المثنى أو المكرر، أي أنها تكرار وتسجيل للشريعة، ولم يلبث أن قام الأحبار والفقهاء اليهود بشرح هذه "المشناه" في فترة طويلة امتدت من القرن الثاني إلى أواخر السادس بعد الميلاد، وأطلق على هذه الشروح اسم "الجمارا"، أي الشرح أو التعليق. وتألف من المتن والشرح (أي من المشناه والجمارا) ما أطلق عليه اسم "التلمود" بمعنى التعاليم. هذا ولا تقلّ أهمية التلمود لدى معظمهم عن أهمية العهد القديم نفسه، بل إن أهميته لتزيد لدى بعض فرقهم عن أهمية العهد القديم.

يذكر المؤرخ "كمال الصليبـي" في نص له، الطريقة التي حرّفت فيها التوراة، والملابسات والظروف التي أحاطت بها، حيث يقول:" إن فئة من أحبار اليهود تدعى "المصوريتين" أي "اهل التقليد"، هي التي كانت تقوم بتحريف التوراة، بدءاً من القرن السادس حتى القرن العاشر الميلادي، وقد قام هؤلاء بتحريف النصوص التوراتية عن طريق إدخال الحركات والضوابط عليها بصورة اعتباطية، ما غير إعراب الجمل وحور المعاني". وقد رفض فريق آخر من أحبار اليهود يدعى "الربانيين" عمل "المصوريتين" هذا، إلا أنه قبل به فيما بعد، "وأصبح النص التوراتي المصوريتي المضبوط من التوراة هو النص المعتمد من اليهود"، كما قبل بذلك المسيحيون أيضاً واعتمدوه في ترجماتهم للعهد القديم، مع أن "علماء التوراة اليوم"، بمن فيهم علماء اليهود، يعرفون تماماً أن ضبط المصوريتين للتوراة لم يكن صحيحاً في مواقع كثيرة"، وأن "محاولات التصحيح" التي أجراها علماء التوراة لم تفلح حتى اليوم، بإعادة تكوين التوراة تكويناً صحيحاً، وذلك لأن التحريف الذي جرى على النص التوراتي "أضخم بكثير مما يتصوره علماء التوراة".

القرآن يؤكد الانحراف:

ونأتي بشواهد على التحريف من القرآن، حيث جاء في بعض الآيات:

{يحرفون الكلم من بعد مواضعه..} [المائدة:41].

{من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه…} [النساء:46].

{أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه بعد ما عقلوه وهم يعلمون} [البقرة:75].

{فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون} [البقرة:79].

{يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به} [المائدة:13].

محققو العهد القديم:

يقول محققو "العهد القديم" في ما سمي "بمدخل إلى الكتاب المقدس" والذي نقلته "الرهبانية اليسوعية من الترجمة المسكونية الفرنسية للكتاب المقدس"، بأنه أي "العهد القديم" "مجموعة كتب مختلفة جداً"، يمتد زمن وضعها إلى "أكثر من عشرة قرون، وتنسب إلى عشرات المؤلفين المختلفين"، وقد وضع "بعضها بالعبرية، مع بعض المقاطع بالآرامية، وبعضها الآخر باليونانية، وتشتمل على مختلف الفنون الأدبية، "كالرواية التاريخية ومجموعة القوانين والوعظ والصلاة والقصيدة الشعرية والرسالة والقصة".

أما واضعوه، فهم عبارة عن "أناس مقتنعين بأن الله دعاهم لتكوين شعب يحتل مكاناً في التاريخ بتشريعه ومبادئه في الحياة الفردية والجماعية" (الكتاب المقدس، العهد القديم، ص 29).

وكان محققو العهد القديم أكثر صراحة ووضوحاً في التعبير عن قناعاتهم، عندما قالوا إن أسفار الكتاب المقدس "عمل مؤلفين ومحررين عرفوا بأنهم لسان حال الله في وسط شعبهم، ظل عدد كبير منهم مجهولاً"، وأن "معظم عملهم مستوحى من تقاليد الجماعة".

ويذكر هؤلاء المحقّقون أنّ هذه الأسفار لم توضع في صيغتها النهائية إلاّ بعد أن "انتشرت زمناً طويلاً بين الشعب، وهي تحمل آثار ردود فعل القراء في شكل تنقيحات وتعليقات، وحتى في شكل إعادة صيغة بعض النصوص إلى حد هام أو قليل الأهمية". وأكثر من ذلك، فإن أحداث الأسفار "ما هي، أحياناً، إلاّ تفسير وتحديث لكتب قديمة". غير منـزلة ولا سماوية ولا دينية طبعاً، وهو ما يؤكد، بلا أدنى شك، أن معظم ما جاء في هذه الأسفار لا علاقة له، من قريب أو من بعيد بالسماء.

بقول جيمس هنري برستد في كتابه "فجر الضمير" إن التوراة الحالية تضم اقتباسات من الأدب الفرعوني القديم، وإن مزامير داود أخذت الكثير من نشيد أخناتون، كما في سفر الأمثال الكثير مما كتبه الحكيم المصري، أمينمنوبي في وصاياه .. ونورد مثالاً على هذا الاقتباس:

يقول أمينمنوبي: " لا تصاحب رجلاً حادّ الطبع ولا ترغب في محادثته ".

ويقول سفر الأمثال:" لا تستصحب غضوباً ومع رجل ساخط لا تجىء"

بينما نجد أن الباحث "موريس بوكاي" ينطلق من مبدأ التشكيك بصدقية ما هو منسوب من التوراة إلى النبي موسى(ع)، ويرى أن اليهودية والمسيحية ظلتا خلال قرون طويلة تقولان بأن مؤلف التوراة هو موسى نفسه، وربما كان ذلك بسبب ما ورد في سفر الخروج (1ـ14) والعدد (23:2) والتثنية (31:9) من أن الله أمر موسى بأن يكتب.

بينما ينطلق الباحث آدم كلارك إلى مجال أبعد، ويرى أن التوراة منقولة بعض نصوصها عن الشرائع والديانات التي سبقتها، حيث يقول في المجلد الثاني من تفسيره في شرح آيات من سفر صمويل ما نصه :" وقعت في كتب التواريخ من العهد العتيق تحريفات كثيرة بالنسبة إلى المواضع الأخر، والاجتهاد في التأويل عبث، والأحسن أن نسلم من أول وهلة بالأمر الذي لا سبيل إلى إنكاره، وهو أن مصنّفي التوراة وإن كانوا ذوي إلهام، فإن الناقلين لم يكونوا كذلك".

وما تطرق إليه الباحث آدم كلارك من تحريفات للعهد القديم ونقله لبعض النصوص والأقوال عن الشريعة الفرعونية، يؤكده من طريق آخر بعض الباحثين المصريين القدامى الذين ينكرون أن يكون موسى عبرانياً، ومنهم "مانيتو" المؤرخ المصري في عهد بطليموس الثاني، وكان قد اشتهر كأستاذ يقصده الباحثون في مكتبة الإسكندرية، وهو يقول إن موسى مصري عاش في أيام أمنحوتب الثالث، وإنه أراد أن يرى الإله بعينيه حتى يصدق، وإنه درس بمدينة هليوبوليس (عين شمس). كما ينكر بعض المؤرخين اليونانيين أن تكون قد قامت دولة أو مملكة لـ"إسرائيل" في فلسطين، لا في أيام يشوع، ولا في أيام داود، ولا في أيام سليمان، وذلك استناداً إلى ما جاء في كتابات المؤرخين اليونانيين، منذ القرن الثامن ق.م، وهي كتابات لم يرد فيها وجود لمملكة "إسرائيل" في فلسطين.

ولكن سبينوزا، وهو من المحققين الذي اشتغلوا بالتحقيق في أسفار العهد القديم، وفي "قدسيتها"، لم يستطع العثور على نصوص يتمكّن من خلالها إثبات الأصول الأساسية للتوراة ، ولا أن يتوصل إلى معرفة من كتبها، ولا حتى الفترة التي كتبت فيها، وفي ذلك يقول: "نجهل تماماً مؤلفي كثير من هذه الأسفار، أو نجهل الأشخاص الذين كتبوها… أو نشك فيهم"، كما أننا "لا ندري في أية مناسبة وفي أي زمان كتبت هذه الأسفار التي نجهل مؤلفيها الحقيقيين، ولا نعلم في أي أيدي وقعت، وممن جاءت المخطوطات الأصلية التي وجد لها عدد من النسخ المتباينة، ولا نعلم، أخيراً، إذا كانت هناك نسخ كثيرة أخرى في مخطوطات من مصدر آخر"، إضافة إلى ذلك، فنحن " لا نملك هذه الأسفار في لغتها الأصلية، أي في لغة كتابها"، ما يزيد من صعوبة تفسيرنا لها تفسيراً صحيحاً.

ويرى سبينوزا أن المعلومات التاريخية عن الكتاب المقدس "ناقصة، بل وكاذبة"، وأن الأسس التي تقوم عليها معرفة هذا الكتاب "غير كافية، ليس فقط من حيث الكم"، بحيث لم نستطع أن نقيمها بشكل صحيح، "بل إنها، أيضاً، معيبة من حيث الكيف"، ولكن الناس المتشبثين بآرائهم الدينية، يرفضون "أن يصحح أحد آراءهم" هذه، بل إنهم "يدافعون بعناد" عن هذه الآراء، مهما كانت مغلوطة ومشوّشة، كما يدافعون عن "الأحكام المسبقة… التي يتمسكون بها باسم الدين". وهكذا، لم يعد العقل مقبولاً "إلا عند عدد قليل نسبيا".

ولم يكن هذا هو رأي سبينوزا ومن سبقه من المحققين في أسفار العهد القديم، بل هذا ما تؤكده الموسوعات أيضاً، وخاصة الموسوعتان البريطانية والفرنسية، فـ"الموسوعة البريطانية" ترى أن مؤلفي أسفار "العهد القديم" مجهولون، وليس معروفاً إن كان جمعها قد تم على يد أفراد أو جماعات، وأنها كتبت "باللغة العبرية فقط، عدا بعض المقاطع القصيرة النادرة التي دونت باللغة الآرامية، إلا أن الجماعة اليهودية عمدت، لأسباب فقهية، إلى ترجمة التوراة (أو الأسفار الخمسة) من العبرية إلى الآرامية، وقد ضاعت المخطوطات العبرية الأصلية، ولم يصلنا سوى الترجمات".

ولم تكن الموسوعة الفرنسية "كييه" Quillet"" بعيدة عن هذا الإطار، حيث جاء فيها: "إن أقدم نص كامل للعهد القديم بالعبرية يعود تاريخه إلى العام 950م، ولم يصلنا منه، قبل ذلك، سوى نتف قليلة، "باستثناء مخطوطات صحراء اليهودية التي تعود عادة إلى القرن الثاني ق.م، والتي تعود إلى كل أسفار العهد القديم، باستثناء سفر استير".

وقد كتبت معظم أسفار العهد القديم باللغة العبرية (اللغة السامية التي استخدمت في فلسطين حتى القرن السادس ق.م)، بينما كان هناك بعض أقسام من الأسفار باللغة الآرامية (اللغة الدولية المتداولة في آسيا القديمة، والتي استخدمها اليهود منذ سبيهم إلى بابل)، كما أن آخر سفر من العهد القديم، وهو سفر الحكمة، قد كتب باللغة اليونانية.


--------------------------------------------------------------------------------
المصادر والمراجع
القرآن الكريم.

العهد القديم.

د. علي عبد الواحد وافي، اليهودية واليهود، مكتبة غريب، د. ت.

د. أسعد رزوق، إسرائيل الكبرى، دراسة في الفكر التوسعي الصهيوني.

رفيق النتشة، الاستعمار وفلسطين.

ابن حزم "الفصل في الملل والأهواء والنحل".

د. علي عبد الواحد وافي، فصول من آراء أهل المدينة الفاضلة للفارابي، ، الطبعة الثانية.

د. ريجينا الشريف، الصهيونية غير اليهودية، سلسلة عالم المعرفة.

د. ياسين سويد، التاريخ العسكري لبني "إسرائيل" من خلال كتابهم، قراءة جديدة للعهد القديم، شركة المطبوعات للتوزيع والنشر، بيروت 1998.

كمال الصليبي، التوراة جاءت من جزيرة العرب، مؤسسة الأبحاث العربية، بيروت، 1985.

محمد علي البار، المدخل لدراسة التوراة والعهد القديم، دار القلم، دمشق، والدار الشامية، بيروت، 1990.

يوسف العاصي الطويل، الصليبيون الجدد، مكتبة مدبولي، ط.1، 1997.

بيان نويهض الحوت، فلسطين: القضية ـ الشعب ـ الحضارة.

سبينوزا، باروخ دي، رسالة في اللاهوت والسياسة، تعريب : حسن حنفي، مراجعة: فؤاد زكريا، دار الطليعة، بيروت 1994.

مؤسسة الدراسات الفلسطينية، وقيادة الجيش اللبناني، القضية الفلسطينية والخطر الصهيوني، بيروت، 1973.

هنري شن، فلسطين في ضوء الحق والعدل، ترجمة وديع فلسطين

عراق الجديد

عدد الرسائل : 36
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى